الأحياء الشعبية
(انزا العليا – اغزديس – احشاش – الخيام – العزيب – بواركان – سيدي يوسف – بنسركاو – الداخلة – القدس – الحاجب – الصويري – أنزا – أمسرنات – الباطوار – تالبورجت – حي الموظفين)
هي أحياء شعبية، تم إعادة تأهيل معظمها.
الأحياء الحديثة
(رياض السلام – المسيرة – الفرح – الوفاق – السلام – الهدى – الحي المحمدي – تليلا – أدرار – فونتي العليا – تيكيوين)
هي أحياء حديثة وتتوفر على بنايات جديدة، ونظراً لتوفر الوعاء العقاري بهذه الأحياء الجديدة، فقد أصبحت تحتضن معظم المرافق الرياضية الكبرى كملاعب القرب والقاعات المغطاة.
الأحياء الراقية
(النجاح – الشرف – إليغ – فونتي-الحي السويسري)
هي أحياء راقية تتكون أساساً من الفيلات.
أحياء سفوح الجبال
(أحلكا – إمونسيس – إغيل أضرضور – أيت الموذن – أيت توكت)
هي أحياء مهمشة تسمى بأحياء سفوح الجبال، وهي أحياء تابعة للمجال الحضري لأكادير، لكنها توجد في مناطق جغرافية صعبة الولوج وتعاني من عدة مشاكل أهمها غياب شبكة الصرف الصحي والماء الصالح للشرب وإنعدام الطرق والنقل.
الأحياء الصناعية:
تتضمن على الخصوص حي أنزا وحي البطوار وكلاهمـا لم يتضرر من الزلزال، فحي البطوار هو حي صناعي جنوبي يشغل 256 هكتار، عرف ارتفاعا في قدرته الإيوائية.
المنطقة السياحية: يشمل هذا القطاع كل الأراضي المتصلة بالبحر داخل المحيط الحضري، حتى شارع محمد الخامس، وتتسع في اتجاه الجنوب، وتبلغ مساحتها 190 هكتار، لبناء الفنادق.
2020
في 4 فبراير 2020، حل الملك محمد السادس بأكادير، وأشرف على إطلاق برنامج التنمية الحضرية لأكادير (2020-2024)، والذي تناهز كلفته 6 ملايير درهم، والذي يهدف إلى الارتقاء بالمدينة وتعزيز جاذبيتها كوجهة سياحية وطنية ودولية، وتحسين ظروف عيش ساكنة أكادير، وتقوية البنيات التحتية الأساسية، وتحديث الشبكة الطرقية وتوسيعها، ويشمل هذا البرنامج أيضاً تأهيل كورنيش المدينة، وإحداث المزيد من المساحات الخضراء، وبناء العديد من ملاعب القرب، والقاعات المغطاة، والمسابح.